بسم الله الرحمن الرحيم
نعيش اليوم عالما متغيرا، نرى فيه عجائب الأمور، وتتنوع الأسباب والقصص، ونسمع الكثير من الآراء، وكلها تتمحور حول الرد على الطرف الآخر.
الكل يسعى إلى الكمال، ولكن دون أن يعي معنى الكمال.
لا بد أن يكون للكمال معنى، ولكنه للأسف معناه غير كامل في عالم المثاليين، لأن المثالي سيسعى طول حياته بحثا عن المعنى “الكامل” و “المثالي” للكمال.
وبهذا، أدعوكم إلى العيش معي تجربة إنسان مثالي يسعى إلى الكمال، ويخوض كل صعوبات هذه التجربة التي لا يستطيع الانفكاك عنها لأنها شخصيته وتجري في دمه جريان الدم.
كما أن هذه المدونة قد تتحدث من وقت إلى آخر عن بعض المواضيع التي يتحدث عنها الشارع العربي والخليجي، ولا أقصد بذلك التدخل في شؤون الغير، ولكنني بكل بساطه أسعى إلى طرح رأيي الشخصي دون أي أجندة خفية أو شخصية قد يدعيها البعض. وإن أخطأت في حق أحدكم، أرجو منكم تنويهي: لأنني لا أكتب لأتطاول على الآخرين أو أسيء إليهم 🙂
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عجبني ترتيب الموقع و الاسم
الله يوفقك في الكتابة ان شاء الله.
إعجابإعجاب